-حقوق المرأة في الإسلام- القرءآن والسنة أعطوللمرأة 19 حق لم أرى مثلها في أي دين أخر.
المرأة هي الأم وهي الأخت وهي الزوجة والابنة. ومن ثم فهي في حقيقة الأمر أكبر وأعظم من أن توصف بكونها نصف المجتمع، فهي النصف فعلياً ولكنها صانعة النصف الآخر وهو الرجل. ولهذا ينبغي أن تحظى بالرعاية والمكانة التي وضعها المولى عز وجل فيها.
لذالك فقد أحاط الإسلام المرأة بسياج من الرعاية والعناية وارتفع بها وقدَّرها وخصَّها بالتكريم وحُسْن المعاملة أمًّا_وزوجةً_وأختًا_وابنةً .
1 - إذا تزوج مرة ثانية ولم يعدل بينهما حشر يوم القيامة شقه مائل
2 - إذا كتب لها مهرا ولم يعطها إياه فهو سارق
3 - إذا طلقها لا يحق له أن يأخذ شيئا مما أعطاه لها
4 - إذا أكل حقها في الميراث فقد تعدى حدود الله ومن يتعدى حدود الله فهو ظالم نفسه
5 - إذا ضربها وأهانها فهو لئيم وإذا أكرمها فهو كريم
6 - إذا هجرها أكثر من أربعة أشهر لها الحق بالتفريق
7 - لا يحق له أن يعاملها كأمه وإن قال لها أنت علي كظهر أمي سيصوم 60 يوما أو يعتق رقبة أو يطعم 60 مسكينا
8 - إذا كرهها فليصبر فعسى أن تكرهوا شيئا ويجعل الله فيه خيرا كثيرا
9 - وإذا طلقها فعليه أن لا ينسى فضلها
10 - وإذا افترقا لا يحرمها أولادها وعليه نفقتهم
11 - مالها حرة فيه إن تصدقت عليه فلها أجران وإن منعته فلا يحق له السطو عليه
12 - أي إعتداء عليها يعاقب عليه بمثل ما اعتدى عليها
وهو مسؤول عنها في طعامها ومشربها ومسكنها وملبسها ضمن قدراته المالية
13 - قوامته عليها تكليف وطاعتها له جهاد في سبيل الله
14 - إن أمرها بالمعروف أطاعته وإن أمرها بغيره فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
ثم بعد ذلك إن أرادت فراقا فلها أن ترد عليه مهره وتخلعه
15 - و لأجلها خاض النبي ﷺ حربا ضد بني قينقاع
16 - و للدفاع عنها كان الموت شهادة في سبيل الله
17 - و لأجلها حرك المعتصم جيشه الى عمورية
18 - و لسمعتها وضع الله حد القذف ثمانين جلدة
19 - علمها واجب وعملها جائز ضمن الحدود والضوابط الشرعية
EmoticonEmoticon